تحدث العدوى (تكاثر الفطريات أو البكتيريا) في مرحلة الشفاء من الأمراض. الإفراط في الإجهاد (1)، التعافي والشفاء (2).
تساعد الفطريات والبكتيريا على استعادة الجسم أو القضاء على بقايا المرض.
تعمل المبيضات أو البكتيريا الفطرية مثل بكتيريا السل على تكسير أورام القولون والرئتين والكليتين وأورام الكبد وأورام الغدد الثديية أو الورم الميلانيني.
تملأ المكورات العنقودية الفراغات في العظام التي تسببها تحلل الخلايا القشرية وتعيد بناء العظام بتكوين نسيج حبيبي قاسٍ. تساعد البكتيريا أيضاً في عملية الإصلاح من خلال تكوين نسيج ندبي. خلال مرحلة الشفاء، تقوم البكتيريا أيضاً بإعادة بناء الخلايا المفقودة (النخر) في أنسجة الخصية والمبيض.
التهاب الكبد والالتهاب الرئوي والهربس والأنفلونزا والإسهال هي أعراض تدل على أن عملية الشفاء جارية.
تعتبر الفطريات أو البكتيريا حلفاء لا غنى عنهم لبقائنا على قيد الحياة.
تتطلب الإجابة على هذا السؤال معرفة قوانين هامر. وقد تمت الإجابة عليه صراحة في نهاية كتاب "شرب ماء البحر". وقد وردت مقدمة لقوانينه كافية لفهم هذه القضية في فصل سابق.
هنا (في أسفل الصفحات) نبلغ عن التغييرات في هذا الموقع. |
العمل جارٍ على قدم وساق. |